مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الإثنين 3/5/2021

* مقدمة نشرة أخبار “تلفزيون لبنان”

محطتان بارزتان في الأسبوع الطالع، مع انتهاء عطلة عيد الفصح لدى الطوائف التي تتبع التقويم الشرقي، وحلول عيد الفطر السعيد في الاسبوع الذي يليه. الأولى استئناف مفاوضات ترسيم الحدود غير المباشرة بين لبنان وإسرائيل برعاية أممية، بعد توقف استمر لنحو خمسة أشهر، وثانيها المحطة الفرنسية البارزة المتمثلة بوصول جان إيف لودريان وزير الخارجية الفرنسية مساء الأربعاء الى بيروت، حاملا رسالة تحذيرية قد تكون الأخيرة الى المعرقلين في لبنان، قبل انطلاق العد العكسي بتدابير حازمة تجاه المسؤولين اللبنانين المتورطين في العرقلة وفي الفساد، وكل ذلك يجري على وقع استمرار التفاوض الأميركي الإيراني بنفس إيجابي، حول الملف النووي.

وفي موضوع الترسيم، رأس رئيس الجمهورية إجتماعا في قصر بعبدا عشية استئناف مفاوضات الترسيم، شدد خلاله على أهمية تصحيح الحدود البحرية، قبل أن يلتقي رئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب، الذي غادر بعبدا دون الإدلاء بأي تصريح، وبحث معه في موضوع البطاقة التمويلية التي يتم الإعداد لها لمواجهة الظروف الاقتصادية الراهنة.

وأوضح دياب في حديث تلفزيوني، “أن قيمة البطاقات التمويلية ل750 ألف عائلة في لبنان ستكون كبيرة جدا، حيث ستكون تقريبا مليار دولار”، مشيرا الى أن “قيمة البطاقة التمويلية للأسرة الواحدة، ستتراوح بين مليونين لأكثر من ثلاثة ملايين ليرة، وهذه الأرقام تعتمد على عدد أفراد الأسرة، وعلى مداخيل الأفراد، وكل هذه الأمور تعتمد على كيفية ترشيد الدعم.”

*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أن بي أن”

قوة دفع إضافية ستمنحها باريس لمبادرتها اللبنانية، مع حضور وزير الخارجية جان إيف لودريان إلى بيروت.

لبنان الذي يغرق بأزمات، لا تبدأ بالسياسة ولا تنتهي عند الإقتصاد، تتقاذفه أمواج الأوضاع المعيشية الصعبة أيضا، وهو الآن أمام فرصة متجددة لالتقاط طوق النجاة من خلال فرصة التمسك بالمبادرة الفرنسية، باعتبارها الخيار الإنقاذي الوحيد المتاح.

حركة “أمل” رأت أن الاستمرار بتعطيل المبادرة الفرنسية يعرض المزيد من مصالح لبنان وعلاقاته وسمعته الدولية إلى مخاطر جمة، لافتة إلى أن الوقت يضيق أمام أصحاب المناورات، وطرح الشروط وإستيلاد العوائق والعراقيل.

وأكدت حركة “أمل” أن الحراك الفرنسي المستجد، يعطي زخما للمبادرة من أجل الدخول العملي في آلياتها وتنفيذ بنودها، وأولها تأليف حكومة مرتكزة على تشكيلة من الاختصاصيين غير الحزبيين، لا حسابات معطلة فيها، مهمتها إطلاق ورشة الإصلاح المالي والاقتصادي.

عشية استئناف المفاوضات غير المباشرة بين لبنان والكيان الإسرائيلي لترسيم الحدود البحرية الجنوبية، شدد رئيس الجمهورية ميشال عون أمام الوفد المفاوض على “أهمية تصحيح الحدود البحرية وفقا للقوانين والأنظمة الدولية، وعلى حق لبنان في استثمار ثراوته الطبيعية في المنطقة الإقتصادية الخالصة”.

*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “المنار”

ضاقت الخيارات أمام المناورات، وبتنا أمام اسبوع الاستحقاقات.

غدا معاودة المفاوضات غير المباشرة مع العدو الصهيوني لترسيم الحدود البحرية مع فلسطين المحتلة، وعند حد التمسك بالحقوق، كان لقاء رئيس الجمهورية مع الوفد الذي يمثل لبنان الى الناقورة، وبحضور قائد الجيش شدد الرئيس ميشال عون على “أهمية تصحيح الحدود البحرية وفقا للقوانين والانظمة الدولية، وكذلك على حق لبنان في استثمار ثرواته الطبيعية في المنطقة الاقتصادية الخالصة”.

في المنطقة السياسة الرمادية تسكن الملفات الحكومية، والعين على زيارة وزير الخارجية الفرنسية جان إيف لودريون الى بيروت، بل العين على جدول لقاءاته التي ستحدد مسار ما بعد الزيارة – كما قالت مصادر متابعة للمنار، فان اقتصرت لقاءاته على رئيسي الجمهورية ومجلس النواب، عندها لن تقتصر نتائجها على التلويح باجراءات ضد المعرقلين، بل سيفهم المعنيون الرسالة التي ستكون قاسية، وقد يكون أقل جواب لحفظ ماء الوجه الاعتذار عن المضي بمسار التكليف.

كلفة فوضى الدعم ومصير البطاقة التمويلية، بحثهما رئيسا الجمهورية والحكومة بكل جدية في قصر بعبدا، أما كلفة منصة مصرف لبنان فلا تزال بيد الحاكم الذي غلت يداه بدعوى قضائية جديدة في فرنسا، عنوانها أملاك وعقارات يملكها رياض سلامة وشقيقه، قال أنها قبل توليه حاكمية مصرف لبنان، اي في تسعينيات القرن الماضي.

في فلسطين المحتلة، رصاصات فلسطينية قاتلة أصابت متطرفين صهاينة ومعهم المصفقون للتطبيع وصفقة القرن. رصاصات من قلب الضفة وضعت الاحتلال بحال من الإرباك، وأضاءت املا فلسطينيا جديدا أحيته هبة القدس، وأشعلته الرصاصات على حاجز زعترة الصهيوني جنوب نابلس.

*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أو تي في”

لا للتدقيق الجنائي.لا لمحاربة الفساد.لا للقضاء المستقل عن السياسة، الجريء بالقانون والمقدام بالحق. لا لاقرار القوانين الإصلاحية، التي إذا أقرت افرغ بعضها من المضمون، او احيل على لائحة القوانين غير المطبقة.

لا لتشكيل حكومة متوازنة، بناء على نص الدستور وروح الميثاق ووحدة المعايير. لا لخطة اقتصادية ومالية واضحة للنهوض، محددة في التوجهات والمهل. لا لمقاربة الثغرات الدستورية بإيجابية، ليس لقنص صلاحية من هنا او استعادة اخرى من هناك، بل لتأمين حسن سير العمل في المؤسسات، بلا تعطيل او فيتو متبادل.

لا لتطبيق البنود العالقة من اتفاق الطائف وبينها اللامركزية الادارية الموسعة. لا لتفسير المادة الخامسة والتسعين من الدستور بموضوعية، بما يحفظ المناصفة ويكرس العيش الواحد. لا لمواجهة الملفات الإشكالية، بمنطق الحفاظ على عناصر القوة تحت سقف الوحدة الوطنية.

لا لتقديس الحرية، ولا للحفاظ على السيادة، ولا لممارسة الاستقلال، للاستفادة من العلاقات الخارجية، من دون التفريط بالكرامة الوطنية. لا لثورة حقيقية لا تسرقها الأحزاب، ولا تصوب على شخص وجهة.

قديما قيل: لاءان لا يصنعان أمة. أما اليوم فنقول: عشرات اللاءات لا تصنع انقاذا للوطن، ولا نهوضا للشعب، ولا أملا بالمستقبل.

أما بداية النشرة، فمن قصر بعبدا، حيث النعم أولا وآخرا…لخلاص لبنان.

******************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أم تي في”

باريس مربط خيلنا. هكذا كان اللبنانيون يرددون عندما يتعلق الحديث بالعاصمة الفرنسية. اليوم عكس المثل، صارت بيروت مربط خيل الفرنسيين، وخصوصا من رسميين.

الأمر ينطبق على زيارة وزير خارجية فرنسا التي تبدأ الاربعاء المقبل. لكن، وبعكس ما يعتقد كثيرون، فإن زيارة جان إيف لودريان ليست مخصصة للبنان حصرا، بل تأتي في اطار جولة تشمل عددا من المحطات العربية وتحديدا الخليجية. وقد شاء لودريان ان يبدأها بلبنان ربما للقول للبنانيين ولكل من يعنيهم الأمر وخصوصا لروسيا: فرنسا لا تزال هنا، والمبادرة الفرنسية لم تمت.

إثبات الوجود الفرنسي لا يعني البتة أن لودريان يحمل مقترحات جديدة. فما تبقى من المبادرة الفرنسية يراوح مكانه، وليس عند فرنسا من جديد تقدمه. لكن لودريان يحمل في المقابل تحذيرات فرنسية اضافية تضاف الى التحذيرات السابقة مع التلويح بجدول عقوبات. اللافت أيضا أن الزيارة الفرنسية يحكمها الإرباك. ففي البدء أعلن أن المسؤول الفرنسي سيلتقي المسؤولين اللبنانيين الكبار والزعماء الأساسيين، ثم اعلن أمس انه لن يلتقي إلا بالرئيسين عون وبري، وقد اضيف اليهما الحريري قبل ظهر اليوم، واللائحة قد تطول.

فإذا كان الإرباك يتحكم في جدول أعمال الزيارة، فماذا اذا عن أهدافها وتوجهاتها؟. والإرباك لا يتعلق فقط بالزيارة الفرنسية بل بكيفية تعاطي لبنان مع استحقاق داهم: ترسيم الحدود البحرية. فنحن، مع الاستعداد لبدء المفاوضات صرنا أمام ثلاث خرائط للوفد اللبناني. فأي خريطة ستعتمد؟، وأي ترسيم هو المطلوب رسميا؟، والمرجعية لمن في هذا الصدد: لمشروع بري، أم لتوقيع حسان دياب على التعديل، او لاستنكاف عون عن التوقيع على ما وقعه دياب؟.

توازيا، الضغط الاقتصادي- الاجتماعي يقوى، في ظل اقتراب موعد الحسم المتمثل برفع الدعم. لكن المشكلة أن لبنان عالق بين حكومتين: واحدة مستقيلة لا تفعل، وواحدة منتظرة لا تشكل. ففي الوقت الضائع الملتبس، هل ثمة من هو مستعد لاتخاذ القرار غير الشعبي والصعب؟.

*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أل بي سي آي”

طالما أن دعم الفيول قائم فـ”تيتي تيتي … متل ما رحتي متل ما جيتي”… كلفة دعم الفيول سنويا مليار دولار…هذا المليار يسرق لأن نصف الطاقة المولدة تسرق، والنصف الآخر يباع بأقل من كلفته، فما نفع رفع الدعم للتوفير، طالما أن مليار دولار لن توفر وهي ستكون من ودائع الناس؟.

لم تتعلم هذه السلطة شيئا، ولم تستخلص العبر من شيء. فات الأوان للحديث عن العدادات الذكية وعن كلفة توليد الكهرباء، فالعدادات الذكية لا تنجزها سلطة غبية، ورفع الفاتورة إلى كلفة التوليد على الأقل كان من شأنه أن يخفف من “كسرة”، وعجز مؤسسة كهرباء لبنان …إن أول أمر يجب أن يرفع الدعم عنه هو الفيول، فأي عاقل يدعم ما سوف يسرق؟.

السلطة تتخبط، تريد أن تنفذ بريشها، هذا يقول: لن أسمح بأن يرفع الدعم “على أيامي”، وذاك يتمسك بالدعم حتى ولو كان من الأموال الخاصة للمودعين، أصلا لم يعد ينفع أن تشتغلوا على سمعتكم، سمعتكم بالأرض “وصيت بالناقص صيت بالزايد” لم يعد يقدم أو يؤخر.

أخطأتم، إدفعوا الثمن لا أن تدفعوا المواطنين الثمن، وأنتم تدعون أنكم تحافظون على حقوقهم. “من الآخر” الدعم لم يعد ممكنا، لأنه وبكل بساطة ليس لديكم دولارات لتدعموا بها، وما ستقومون به هو سرقة. أنتم تسرقون مال الناس لتواصلوا الدعم، فلا تسرقوا ولا تدعموا، أما من أين تأتون بالمال فهذه مشكلتكم، ولا يكون ذلك بمد أيديكم إلى جيوب الناس. دائما تفتشون عن الحلول الأسهل لدى الحلقة الأضعف.

تذكروا: ست دولارات أشعلت الثورة. سرقة خمسة عشر مليار دولار من أموال المودعين، قدروا ماذا يمكن أن تشعل!.

ثم تتحدثون عن البطاقة التمويلية. من أين ستمولونها؟ لو كان هناك تمويل داخلي لما كان رئيس حكومة تصريف الأعمال زار قطر طالبا المساعدة. ثم ما هي نسبة العائلات التي ستستفيد منها؟، ووفق أي احتساب؟. إلى أن تصبح البطاقة التمويلية واقعا ملموسا تكون أكثرية العائلات اللبنانية قد اصبحت بحاجة إلى البطاقة التمويلية. ولكن هل تشعر الطبقة السياسية بشيء؟.

غدا الرابع من ايار، يكتمل فيه الشهر التاسع على انفجار المرفأ، ومع ذلك ما زلنا في مرحلة الإستعصاء عن تشكيل حكومة. البداية من الدعم، ترشيدا ورفعا … إلى آخر المعزوفة.

*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “الجديد”

رفعت البطاقة التمويلية أولويتها من بين طاولات ترسيم الحدود البحرية غدا في الناقورة، وجولة التفقد الفرنسية الى أركان التعطيل في لبنان بعد غد، وستخضع البطاقة بدءا من نهار الثلاثاء الى عمليات ترسيم حدود معيشية، وتحديد أرقام وتعداد السكان ممن هم تحت خط الفقر وفوقه، بحيث بات اللبناني يحمل بطاقة “فقر حال” ومن دون تدقيق على الهويات ..

فقراء “كلن يعني كلن” ما خلا طبقة الواحد بالمئة منهم. وفي التقييم الحكومي فإن الرئيس حسان دياب أعلن أن البطاقة التمويلية ستصل الى نحو 75% من الشعب اللبناني، والهدف اليوم أن نقدم البطاقة إلى 750 ألف عائلة. وكشف دياب “للحرة” أن الفاتورة ستقارب المليار دولار، على أن تتراوح المبالغ ما بين مليون كحد أدنى، و3 ملايين كحد أقصى، وذلك بحسب عدد أفراد العائلة.

على أن حسابات دياب قد لا تجاريها بيادر التمويل وأليات التطبيق، إذ ربط رئيس حكومة تصريف الأعمال الأمر بما أسماه، التوافق السياسي. وبحثا عن هذا التوافق فقد زار قصر بعبدا والتقى رئيس الجمهورية من دون تصريح، وأمل في حديث تلفزيوني “أن يبت في الخطة ضمن مهلة أقصاها اسبوع وأن ترسل الى مجلس النواب، لكنها ستتطلب بدورها تعاونا بين القطاع المصرفي ومصرف لبنان والوزارات المختصة، وهذا يستلزم شهرا ونصف الشهر لتطبيقها”.

أما التوافق المالي، فهنا بيت القصيد حيث بيوت المال متعثرة والمساعدات الخارجية غير متوفرة، لذا فإن الطرح الحكومي هو تعبئة رصيد البطاقة التمويلية من احتياط المصرف المركزي، وإذا ما رفض حاكم مصرف لبنان المس بالاحتياطي الالزامي … قال دياب : “في العام 2002 انخفض الاحيتاطي الى أقل من مليار دولار، فكيف كان الأمر ممكنا بذلك الوقت، واليوم في ظل الزلزال السياسي والمالي والاقتصادي والتسونامي الاجتماعي لا يمكن النزول إلى أقل من 15 مليار دولار”.

ولحين الانتهاء من التوافق السياسي والمالي على جلد الفقراء، فإن التفاوض البحري يخضع غدا لجولة جديدة تم ترسيمها مسبقا في قصر بعبدا، من خلال اجتماع رئيس الجمهورية ميشال عون بالوفد العسكري المفاوض، حيث زوده بالحدود المسموح بها وأعطى تعليماته لناحية أهمية تصحيح الحدود البحرية وفقا للقوانين والأنظمة الدولية، وكذلك على حق لبنان في استثمار ثرواته الطبيعية في المنطقة الاقتصادية الخالصة.

لكن هذه التعليمات تندرج في خانة المراسيم الإنشائية والكلام التعبيري، الذي لم يصرف على الورق، فحماية ثروة لبنان تتم بالمرسوم وإرسال كتاب الى الامم المتحدة يحفظ الحق ويقوي أوراق الوفد المفاوض، ومن شأن مراسلة الامم المتحدة أن تحرك نزاعا لا يستطيع بموجبه العدو الإسرائيلي من الاستمرار في عمليات التنقيب، لان الشركات العالمية تجمد أعمالها لحين البت بالخلافات الحدودية.

والخلافات امتدت سياسيا وعلى مستوى فرنسي لبناني .. فزيارة وزير الخارجية جان ايف لودريان الى بيروت حددت جدول لقاءاتها برئيسين اثنين : ميشال عون ونبيه بري، وقفزت عن الرئيس المكلف سعد الحريري المكلف أيضا تطبيق المبادرة الفرنسية، وبدت علامات الاستياء محيطة ببيت الوسط، لكنها لم تبلغ مرحلة التهديد بالاعتذار في المرحلة الراهنة.

وتؤكد مصادر الحريري أنه ولتاريخه لم يتم تحديد أي موعد مع وزير خارجية فرنسا، إلا اذا حملت معطيات الغد مستجدات طارئة. فيما قالت مصادر سياسية مطلعة أن الجميع في انتظار نتائج زيارة لودريان ليبنى على مواقف المعطلين المقتضى، فإذا كان هناك تجاوب سياسي تفاديا لعقوبات فرنسية يصبح اعتذار الحريري وراءنا .. اما اذا استمرت حلقات التعطيل فإن كل الخيارات السلبية واردة.

واستطلاعا للافق السياسية، فإن السلطة التي لم تقبض إلا على الأسماك النافقة من دون تغريم الفاعلين وتجريمهم ومحاسبة مجلس الإنماء والإعمار .. هي نفسها ستبقى دولة نافقة ومنافقة معا، وستبيع الفرنسي غدا سمكا في بحر.

هذا الخبر مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الإثنين 3/5/2021 ظهر أولاً في Cedar News.

Read More