من رسامة صغيرة إلى جريحة لا تخرج من البيت، قصة فايزة التي أطفأت الحرب نور عينها

نُشر هذا المقال أولاً عبر Cedarnews.net. لمتابعة المزيد من الأخبار والتقارير الحصرية، زورونا على موقعنا.

من رسامة صغيرة إلى جريحة لا تخرج من البيت، قصة فايزة التي أطفأت الحرب نور عينهاBBCتروي الطفلة الفلسطينية فايزة قدورة، ابنة الثلاثة عشر عاماً ونيف، كيف تحطمت أحلامها على عتبة خيمتها التي قُصفت في غزة “كنت جالسة أتكلم مع زوجة خالي، وفجأة عيوني شافت طيارة بتقرب منا، ما إن حذرت أهلي، حتى وجدت شيئاً انفجر، وجدت وجهي غارقاً في الدماء، وكانت هذه آخر مرة أرى فيها شيئاً بعيني إلي راحت”. …

تم نشر هذا الخبر عبر موقع Cedarnews الإخباري. للاطلاع على مزيد من الأخبار العاجلة والتقارير الحصرية، زوروا موقعنا الرسمي.