
ناشدت “هيئة الطوارئ الشعبية في منطقة البترون” علم وخبر ٢١٧/٩٤ في بيان، إتحاد بلديات قضاء البترون وبلديتَي شبطين ومحمرش بخاصة، لمعالجة “الجوَر” بين بلدتي شبطين ومحمرش (مدخل شبطين الشرقي وصرلاََ إلى مدخل العلالي _مدخل محمرش الغربي) إذ باتت هذه الجوَر بمثابة حفريات تهدد السلامة العامة عدا عن الكلفة العالية لتصليح السيارة و”الدواليب” التي يعجز عنها المواطن في هذا الزمن الصعب والخانق. وأشارت “الهيئة إلى أن مهندسيها قدروا كلفة تسكير الحفر بما يعادل ثمن كميونَي أسفلت (زفت) أو أربعة اطنان ترابة ومستلزماتها من بحص ورمل.
وإذ شكرت” هيئة الطوارئ “إتحاد البلديات والبلديات عموماً على جهودهم وتجاوبهم ختمت” الهية”بالاعلان عن استعدادها للقيام بهذه المهمة في حال عجزت البلديات عن تنفيذها.