للمرة الأولى منذ انطلاق مبادرة الرئيس ايمانويل ماكرون قبل نحو شهرين ونصف الشهر، يسود مناخٌ في بيروت بأن القاطرةَ الفرنسيةَ لمسارِ فرْملة السقوط السريع للبنان، لم تعُد مرغوبةً من أطراف وازنةٍ في الداخل أو بالحدّ الأدنى صارت أسيرةَ محاولاتٍ لـ «ترويض» ما تبقى من مرتكزاتها المتصلة بشكل الحكومة المطلوبة، بعدما تَجاوَزَ الائتلافُ الحاكِمُ «قطوعَ» الانتخاباتِ […]
إقرأ الخبر كاملاً من المصدر لبنان يعاود السباحة مع… «القروش» كما يمكن زيارة أخبار الأرز Cedar News.