«حرب الخطوط» على جبهة الترسيم البحري بين لبنان وإسرائيل، «الخطوط المتقطّعة» في الملف الحكومي وتَقاطُعاته المستجدّة مع مفاجآتِ «الثور الأميركي الهائج»، والخطوط المستجدة الرامية إلى كسْر القطيعة الرسمية المعلَنة مع نظام الرئيس بشار الأسد… مثلّثُ عناوين طبعتْ المشهد السياسي في بيروت من دون أن تحجب الاستعدادات لعودة البلاد إلى الإقفال التام اعتباراً من بعد غدٍ […]
إقرأ الخبر كاملاً من المصدر لعبة السقوف العالية في لبنان من الترسيم إلى… الحكومة كما يمكن زيارة أخبار الأرز Cedar News.