غداً لناظره قريب. ففي حين سيكون «أربعاء العالم» مشدوداً إلى الدخان «الأزرق أو الأحمر» الذي سيتصاعد من «البيت الأبيض» في ختام السباق الرئاسي، يبدو «الأربعاء اللبناني» على موعدٍ مع محطةٍ أُسبِغ عليها طابعٌ مفصلي، فإما تُفْرَج حكومياً أو… تنفجر! ولم يكن ممكناً أمس تَلَمُّس ما يمكن أن تحمله الساعاتُ المقبلة لتَفادي إيصال لعبة «مَن يصرخ […]
إقرأ الخبر كاملاً من المصدر ساعاتٌ مفصلية في لبنان… تنفرج حكومياً أو تنفجر؟ كما يمكن زيارة أخبار الأرز Cedar News.