هو من مواليد مراح الحاج – البترون.. نبذة عن حياة الأب فيليب يزبك الذي توفي اليوم

غيب الموت، صباح يوم الجمعة ٢٩ / ٥ / ٢٠٢٠، قدس الأب فيليب يوسف يزبك، الأب العام الأسبق لجمعية المرسلين الموارنة، وهو من مواليد مراح الحاج، قضاء البترون في ٢٤ / ٦ / ١٩٢٨.
ينقل جثمان الراحل إلى دير المخلص الكريم-غوسطا في تمام الساعة الثالثة من بعد ظهر يوم الجمعة ٢٩ الجاري، حيث تقام الذبيحة الإلهية لراحة نفسه عند الساعة الخامسة بعد الظهر في كنيسة الدير. ثم يوارى الثرى في مدافن الكريم في غوسطا.
ونشرت الجمعية نبذة عن حياته، جاء فيها:

تلقّى دروسه في معهد الرّسل – جونيه.

أبرز نذوره الأولى في جمعيّة المرسلين اللّبنانيّين الموارنة بتاريخ: 8 أيّار 1945، ونذوره المؤبّدة بتاريخ 8 أيّار 1948.

تابع دروسه الفلسفيّة واللّاهوتيّة في جامعة سلمنكا، بكالوريا، فلسفة إجازة في اللّاهوت.

سِيمَ كاهنًا بتاريخ: 9 شباط 1958 (دير مار يوحنّا الحبيب– جونيه– لبنان).

حائز على بكالوريوس في الفلسفة، ومجاز في اللّاهوت من جامعة سلمنكا.

اللّغات الّتي يتكلّمها: العربيّة، الفرنسيّة، الإنكليزيّة، الإسبانيّة والسّريانيّة.

المهام الّتي أُسندت إليه مع سنواتها:

  • 1959كاهن رعيّة سيدة لبنان في الرّسالة اللّبنانيّة في الرّيو دي جانيرو، البرازيل حتّى سنة 1966.
  • 1966 رئيس معهد قدموس للآباء المرسلين اللّبنانيّين في صور، حتّى سنة 1974.
  • 1974 رئيس الرّسالة اللّبنانيّة ومدرسة مار مارون في الأرجنتين، حتّى سنة 1977.
  • 1977 مشير عامّ في الجمعيّة، ومدير الدّروس في معهد الرّسل– جونيه

مدير المدرسة الإكليريكيّة للمرسلين اللّبنانيّين في جونيه

  • 1983 مشير عامّ للجمعيّة مرّة ثانية على التّوالي، مع تكريس كلّ الوقت للأعمال الرّسوليّة: الاهتمام بالمنظّمات الرّسوليّة– وإعطاء الرّياضات الرّوحيّة حيث يدعو الواجب.

المرشد العامّ الوطنيّ لمنظّمة الشّبيبة الطّالبيّة المسيحيّة JEC لمدّة 12 سنة

  • 1989 رئيس عامّ جمعيّة المرسلين اللّبنانيّين الموارنة.
  • 1955 نائب عام الجمعيّة

رئيس مدرسة قدموس– صور (المرّة الثّانية)

  • 2001 رئيس الرّسالة اللّبنانيّة في بوينوس أيرس– الأرجنتين.
  • 2007 دير سيّدة البحار، إدّه– البترون
  • 2011 مزار سيّدة لبنان- حريصا

النّشاطات الّتي مارسها في مختلف القطاعات: تأسيس مراكز رسوليّة جديدة للجمعيّة في الولايات المتّحدة وفي أستراليا، وتنشيط مراكز الجمعيّة في أفريقيا الجنوبيّة والأرجنتين”.

الراحة الدائمة أعطه يا رب و نورك الأزلي فليضئ له.

المسيح قام!

,