
تابع المؤمنونفي البترون قداسات أحد الشعانين من المنازل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ولا سيما من الكرسي الاسقفي في كفرحي حيث احتفل راعي الأبرشية المطران منير خيرالله بالقداس من دون مؤمنين.
وشددت عظات كهنة الرعايا في الكنائس والأديار على معنى العيد، وتمنت أن تنتهي المحنة التي يمر بها لبنان وكل دول العالم، فيعود الكل الى ممارسة شعائرهم الدينية بشكل طبيعي.
كذلك أقام عدد من الكهنة تطوافات بالسيارات في أحياء القرى والبلدات، حاملين أغصان النخل والزيتون.