يقول مصدر تربوي لـ”النهار” إنّ النقاش الحاصل حاليّاً عبر وسائل التواصل الاجتماعي شعاره التربية وباطنه مصالح خاصة متضررة، وإنّ بعض الردود تحذف بعد حين تجنّباً لتعليقات فاضحة خصوصاً أنّ من يدّعون المصلحة التربوية كانوا يملكون شركات لبيع مواد اولية يبيعونها من كليات الجامعة اللبنانية التي يتولّون إدارتها ثم تسرق ليلاً لتباع من جامعات خاصة قريبة …