اختصرها وليد جنبلاط على طريقته التهكّمية من خلال التوجّه بالسؤال إلى الدبلوماسيَّين الدوليين واللذين حلّا للمفارقة، بالتزامن ضيفيْن، قبل أيام معدودة في بيروت: هل يمكن ترسيم حقل بعبدا يا سيد هوكشتاين وهل يمكن تسهيل انتخاب الرئيس يا سيّد عبد اللهيان؟ وضع الإصبع على الجرح من دون لفّ ودوران: العقدة في خشبة العلاقة الأميركية – الإيرانية. […]