لن يكون تَرَقُّب لبنان لمآلات قمة جدة غداً، على غرار الدول العربية الأخرى، هو الذي سيرصد بـ «أمّ العين» وبأسى مضيّ قطار إخماد أو «تبريد» ملاعب النار في المنطقة، ليبقى مصيرُ التحاقه بهذا المسار المدجّج بالتحولات العميقة… «بين يديه». وأيُّ مفارقةٍ أن قمة جدة ستكرّس ليس فقط عودة سورية إلى الجامعة العربية بل أيضاً مشاركة […]

