رأت جهات متابعة أن السفير نواف سلام يتحمل مسؤولية تردده وعدم إقدامه وانتظاره أن تأتيه رئاسة الحكومة على طبق من فضة، بدل أن يبادر ويقوم بحملة اتصالات سياسية بحيث يبدو وكأنه غائب عن السمع وحاضر في التسمية، كما ذكرت نداء الوطن.
رأت جهات متابعة أن السفير نواف سلام يتحمل مسؤولية تردده وعدم إقدامه وانتظاره أن تأتيه رئاسة الحكومة على طبق من فضة، بدل أن يبادر ويقوم بحملة اتصالات سياسية بحيث يبدو وكأنه غائب عن السمع وحاضر في التسمية، كما ذكرت نداء الوطن.