تحاصر التكهنات الخطاب الذي سيلقيه رئيس التقدمي وليد جنبلاط في 7 ايار ورجحت مصادر ان يعلن اعتزاله فيما رأى اخرون انه لا يمكنه اعلان موقف مماثل عشية الانتخابات لانه سيولد اجواء تنعكس سلبا عليه، كما ذكرت النهار.
تحاصر التكهنات الخطاب الذي سيلقيه رئيس التقدمي وليد جنبلاط في 7 ايار ورجحت مصادر ان يعلن اعتزاله فيما رأى اخرون انه لا يمكنه اعلان موقف مماثل عشية الانتخابات لانه سيولد اجواء تنعكس سلبا عليه، كما ذكرت النهار.