لوحظ أن حركة الأصوات التي كانت تعترض على حركة الرئيس فؤاد السنيورة وغيره من المبادرين إلى كسر المقاطعة السنية قد خفت وبهتت بعد عودة السفير السعودي إلى لبنان وتوقعت مصادر أن تخف هذه الحركة أكثر وأن تتجه الطائفة السنية نحو مشاركة واسعة في الإنتخابات، كما ورد في نداء الوطن.