غرد الوزير السابق ريشار قيومجيان عبر حسابه على “تويتر”: “الاعتداء على قوات اليونيفيل في بلدة شقرا وصدها في منطقة عملياتها يعني 3 حقائق:1 – لبنان دولة فاقدة للقوة السيادية ولا تلتزم القرارات الدولية لا سيما 1701.2 – الامم المتحدة تهادن حزب الله وتسلم ببنيته العسكرية -الأمنية السرية.3 – لا سيادة بالتراضي والمهادنة بل بالحزم والمواجهة”.
هذا الخبر قيومجيان: لا سيادة بالتراضي والمهادنة بل بالحزم والمواجهة ظهر أولاً في Cedar News.