ما حصل بين رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة نجيب ميقاتي، من عصف كلامي، مع وجود الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في لبنان، يسمح بتفسيرين: إما الرد على دعوات غوتيريش للبنانيين «بالتوحد والتضامن والتحاور»، بما يعني ان ذلك من سابع المستحيلات، وإما صرف الأنظار عن الزيارة الأممية، التي توسعت لتشمل مدارس «الأونروا» للاجئين […]
هذا الخبر تساؤلات عن علاقة «تفجير التسوية» بمهمة الأمين العام «الحدودية».. وبري أرسل الخليلين ليلاً لاسترضاء ميقاتي بعد اللقاء «العاصف» ظهر أولاً في Cedar News.