وفجأة عاد «الخط الأخضر» الى اذهان اللبنانيين. ولمن لا يعرفه، هو أحد خطوط التماس التي رافقت فصل المناطق اللبنانية عن بعضها في الحرب الأهلية، شاطرا بين ضفتي ساحل المتن الجنوبي (قضاء بعبدا)، ومنها الشياح وعين الرمانة انطلاقا من دوار الطيونة المعروف سابقا بدار الكتاب، وصولا الى محطة صفير التي تلي الفاصل بين كنيسة مار مخايل […]
هذا الخبر «الخط الأخضر» في البال: ويك إند «النزوح» يعيد ذكريات الحرب إلى الأذهان ظهر أولاً في Cedar News.