حالة من الترقب والحذر، خيمت على الأجواء الأمنية والسياسية في لبنان، بعد «خميس الطيونة» الدامي، فالجيش اللبناني يمسك بنواصي الشوارع الفاصلة بين المحاور القديمة المتجددة، في محلتي الشياح وعين الرمانة، أما الحراك السياسي، الذي كان يجب ان يبدأ بجلسة طارئة لمجلس الوزراء، فمازال هامدا، بانتظار معالجة الشروط المتبادلة، وأبرزها شرط حزب الله، «قبع» المحقق العدلي […]
هذا الخبر بعد عاصفة «الطيونة».. خطابات نارية.. والحكومة وبيطار باقيان ظهر أولاً في Cedar News.