بما ان احدى ركائز التسوية القائمة موجودة في طهران، تحرك رئيس الحكومة ايضا على خط “استرضاء” ايران وطلب عبر “القناة” المعتادة للاتصال بالايرانيين تفهم موقفه الاخير من قوافل المازوت الايراني، وعدم البناء عليها سلبيا، لانه مضطر الى مخاطبة الاميركيين “باللغة” التي يفهمونها لتجنيب الدولة اللبنانية اي عقوبات. وهذا لا يعني وجود موقف “عدائي” اتجاه الخطوة […]
هذا الخبر ميقاتي يسترضي طهران ظهر أولاً في Cedar News.